احبائي وبعد عودتي بسلامة الله من القدس حيث الاراضي المقدسة لي بعض النقاط:_
١_كان لابد وخاصة لدارس اللاهوت ان يزور هذه الاماكن حتي يري جغرافيا الكتاب التي كنا ندرسها حفظا لافهما.
٢_لاي مسيحي لابد من زيارة الاراضي المقدسة المسيحية ليري كل مكان ذكر في الانجيل علي الطبيعة فهما لكل مكان وزمان.
٣_ولما لا ….ولما ندخل السياسة في الدين وهو ماسيدين التاريخ ابي القديس المتنيح البابا شنودة الذي اراد مجاملة ولم يوفق في حرمان الاقباط من زيارة هذه الاماكن الرائعة والتي تمناها كثيرين قبل نياحتهم……وهنا لابد ان نذكر ان سلاح الحرمانات له نظام ولايطلق علي عواهنه والا يقع علي رأس مصدره.
٤_من منا ومن العالم كله لايشتهي ان يري بنفسه النور المقدس الذي يظل نورا يمسك بالايدي لمدة ثلثة وثلاثون ثانية …ثم يصبح نارا بكل صفات النار وهي المعجزة التي لم يؤمن بها الخديوي ابراهيم حاكم فلسطين الا بعد ان رأها ب عيني رأسه وبعد ان افاق قال امان بابا امان واقرها مكتوبة في عصر البابا بطرس الجولي وهذا النور بدأ ظهوره من القرن الاول الميلادي.
٥_علي صفحتي بالفيس نزلت الصور والفيديوهات لكل من ليس له فرصة للزيارة:_emad sourial.
د.عماد فيكتور سوريال. ٠١٠٠٦١٧٤١٧٥
الوسومالدكتور عماد فيكتور دكتور عماد فيكتور سوريال
شاهد أيضاً
قومى استنيرى
كمال زاخر رغم الصورة الشوهاء التى نراها فى دوائر الحياة الروحية، والمادية ايضاً، بين صفوفنا، …