يمر الزمن ويترك آثاره على وجوهنا، لا شك في حقيقة هذا الأمر ولا يستطيع أحد أن يوقف عجلة الزمن، إلا عدد قليل من الأشخاص ظن الجميع أن «الهضبة» عمرو دياب أحدهم، إلا أن صورة تداولها رواد مواقع التواصل الاجتماعي مؤخرًا ربما تحطم تمامًا تلك الأسطورة، أسطورة شباب «دياب» المتجدد.
ونشر حساب يحمل اسم «هاني محسن» صورة على «فيس بوك» لعمرو دياب على غلاف ألبومه الجديد وصورة أخرى له بكاميرا عادية ودون تدخل من متخصصي الصور والفوتوشوب، ليظهر بوضوح الفارق بين الصورة الأولى التي ظهر فيها في قمة شبابه، والصورة الثانية التي وضح فيها علامات الزمن على وجهه، مثله مثل أي رجل كبير في السن قد نراه يومًا في الشارع.