أكدت التحقيقات الأولية فى واقعة خطف رجل الأعمال السعودى حسن بن على سعودى فى طريق الاسماعيلية الصحراوى، بأن الجناة قاموا بخطفه هو وسائقه ، كما أكدت التحريات بأن الحادث جنائي وليس بدافع سياسي وان المجنى عليه صاحب أكبر مصنع صلصة فى الشرق الاوسط.
وقالت مصادر بأن مجهولين قاموا بقطع الطريق على المجنى عليه أثناء سيره بسيارته فى طريق الاسماعيلية الصحراوى وتمكنوا من اختطاف المجنى عليه وسائقه، وتمكنوا من الهرب.
وشرحت المصادر بأن المجنى عليه مع شراكه برجل أعمال مصرى وأنه تم اختطاف نجل الاخير، فى احداث الثورة ودفع مبلغ 5 ملايين جنية لاعادة ابنه، ولاتزال قوات الشرطة تحت جهودها لكشف ملابسات الواقعة وضبط الجناة.