جريدة الأهرام الجديد الكندية 
مقالات مشابهة
متابعة جورجيت شرقاوي
مين بيحب مصر تتسأل ما هي علاقه رئيس شركه مصر للتأمين ووزير الاستثمار السابق أشرف سلمان .
وماهي علاقه رئيس شركه مصر للتأمين برجل الاعمال الهارب حسين سالم .
مين بيحب مصر تطالب وزير قطاع الاعمال بأقاله مجلس اداره القابضه للتامين ..
مين بيحب مصر تطالب بتشكيل لجنه رفيعه المستوي من القوات المسلحه لأداره شركه مصر للتأمين وبحث مخالفات الشركه ..
طالبت مين بيحب مصر اليوم في بيان لها بتدخل الرئيس السيسي لإنقاذ والحفاظ علي اموال شركه مصر للتأمين بتشكيل لجنه رفيعه المستوي من ابناء القوات المسلحه لأداره وبحث مخالفات شركه مصر للتأمين وذلك بعد قيام البنك الاهلي المصري بالحجز على أرصدة وحسابات شركتي «غاز شرق المتوسط» و«مصر للتأمين»، لدى البنوك لاستيفاء مديونيات مستحقة عليهما بقيمة 174 مليون دولار مليار ونصف جنيه مصري مستنكره للصمت الغريب من رئيس القابضه للتأمين ورئيس هيئه الرقابه علي المال شريف سامي ومتسائله عن علاقه رئيس شركه مصر للتامين بوزير الاستثمار المقال أشرف سلمان
وطالب د محمد منصور المتحدث الرسمي لمين بيحب مصر بأجراء تحقيق موسع من قبل الجهات الرقابيه مطالبا أيضا مجلس القابضه للتأمين ورئيس شركه مصر للتأمين بتقديم توضيحات للرأي العام بنشر عقد التأمين المبرم بين شركه مصر للتأمين وشركه البحر المتوسط وما هي الاخطار المغطاه وغير المغطاه وهل هناك فروق جوهريه بين الاخطار المغطاه لعقد التأمين المباشر وعقد معيد التأمين الخارجي..
وتسائل منصور هل هذه العمليه اداره (بدون عملات ) ام من خلاله شركه وساطه .وما هو القسط السنوي الذي تم سداده لشركه مصر للتأمين وما نسبه العمولات المستحقه لشركه مصر للتأمين من معيد التأمين في الخارج .وماهو دور هيئه الاشراف والرقابه بأعتماد اعقد التأمين المبرم بين شركه مصر للتأمن وشركه البحر الابيض المتوسط والعلاقه بين الشركه والبنك الاهلي وما هي مستقبل التعويضات المستحقه علي شركه مصر للتأمين وكيفيه سدادها هل نقدا ام شيكات علي بنوك اخري .وطالبت مين بيحب مصر وزير قطاع الاعمال بالتدخل بأقاله مجلس أداره القابضه للتأمين كما طالبت الهيئات الرقابيه بتشكيل لجنه رفيعه المستوي بمتابعه العقود التي تغطي الاخطار الكبيره والتي تتسم بجسامه خسائرها المتوقعه ومتابعه ملفات التعويضات والافصاح التام عن مدي مطابقه مخصص التعويضات المستحقه عن مدي كفايه المخصصات الفنيه .
