جريدة الأهرام الجديد الكندية مقالات مشابهة
بقلم : ايهاب ماهر
و قد يعتقدوا أنهم ينتمون إليها جميعهم
ولكن هم في الحقيقة أنهم يمتلكون بعض
أطرافها فيتنازعون عوض معرفة نقص حقيقتهم
و أكتمالها مرتبط بأعتقاد الآخرين عنها
فيختلف الأشخاص و تبقى الحقيقة مطلقة
و حقيقتنا تبقى ناقصة!!
لضعف قدرتنا على أحتوائها بتعدد أشكالها
و تنوع وجوهها و أختلاف ثقافتنا
المتمثلة فى البيئة و النمو العقلي للفرد
و درجة ثقافتة مع أختلاف المراحل العمرية
هذه هي الحقيقة !!!!!!!
