1- جميع الخرائط والوثائق مجتمعة فى هيئة الاثار ووزارة الثقافة والقوات المسلحة تؤكد تحت اسم واحد ليس فقط دير وادى الريان بل مجمع رهبان وادى الريان…
2- موثق تاريخيا انه دير ومن القرن الرابع الميلادى ومنذ ايام القديس الانبا مكاريوس السكندرى
3- كان هذا المكان الذى توحد فيه الراهب والاب متى المسكين فى الستينات وله تلاميذه الرهبان ومنهم اليشع المقارى رئيس الدير حاليا وهو ما يرفض اغلب الاساقفة والمطارنة المرسومين فى عهد البطرك 117 تعاليمه ويعتبرونها مخالفة وهرطقة فكانوا يريدون محو تاريخ الدير رغم اعتراف البابا به فى 2012 ..
4- القرار وطنى وحكيم من الرئيس لانه شعر بغليان الشارع القبطى ويؤكد حكمة الرئيس واعلاؤه لقيمة الوطن وأفراده ومقدساته..
5- انها رسالة تحذير لقداسة البابا الذى لا اشكك مطلقا فى وطنيته ولا قراراته ولكن عليه باعادة النظر فيمن حوله وأرادوا توريطه وزعزعة هيبته كرمز للكنيسة المصرية..وعليه ان يعلم انه قد يكون الحمل وسط ذئاب وعليه بالحزم والحسم فى قراراته المستقبلية وسرعة تلبية نداء الرعية والكنيسة وهو الاقدر بإعادة تنظيم وترتيب البيت من الداخل
هانى عزت
الوسوم"أزمة وادى الريان" "وادى الريان" "التضامن مع رهبان دير وادى الريان" أزمة وادى الريان" ، السيسى دير القديس الانبا مكاريوس دير وادى الريان هانى عزت
شاهد أيضاً
ارتفاع قيمة واردات مصر من الوقود إلى 12.5 مليار دولار
قال مسؤول حكومي إن مصر استوردت شحنات وقود من الخارج بقيمة تجاوزت 12.5 مليار دولار …